responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 94
وَابْن عمر وَعَائِشَة «لَا يَنْبَغِي لِقَوْمٍ فِيهِمْ أَبُو بكر أَن يؤمهم غَيره» فِيهِ عِيسَى بن مَيْمُون لَا يحْتَج بِهِ وَأحمد بن بشير مَتْرُوك قلت هُوَ فِي التِّرْمِذِيّ وَأحمد احْتج بِهِ البُخَارِيّ وَوَثَّقَهُ الْأَكْثَرُونَ وَعِيسَى لم يتهم بكذب فَالْحَدِيث حسن وَشَاهد الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة فِي تَقْدِيمه إِمَامًا.

«لَوْ لَمْ أُبْعَثْ فِيكُمْ لَبُعِثَ عمر» وَأورد عَن بِلَال وَفِيه زِيَاد بن يحيى كَذَّاب وَعَن عقبَة بن عَامر وَفِيه عبد الله بن وَاقد مَتْرُوك ومشرح لَا يحْتَج بِهِ قلت ابْن وَاقد وَثَّقَهُ أَحْمد وَغَيره وَله شَاهد عَن الصّديق وَأبي هُرَيْرَة، وَفِي الْمَقَاصِد وَفِي الْبَاب عَن جمَاعَة وَفِي الْمُخْتَصر «لَو لم أبْعث لبعثت يَا عمر» مُنكر وَالْمَعْرُوف «لَوْ كَانَ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عمر بن الْخطاب» حسنه التِّرْمِذِيّ.

«قَالَ لِي جِبْرِيلُ لَيَبْكِ الإِسْلامُ على موت عمر» لأبي بكر فِي الشَّرِيعَة وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.

الْخُلَاصَة «الْحَقُّ مَعَ عُمَرَ حَيْثُ كَانَ» قَالَ الصغاني مَوْضُوع وَكَذَا «عمر سراج أهل الْجنَّة» .

فِي الذيل «إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ خَلِيلا مِنْ أمته وَإِن خليلي عُثْمَان» من أباطيل الْمَلْطِي.

فِي الْمُخْتَصر «يَدْخُلُ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَكْثَرُ مِنْ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ» قيل هُوَ أويس وَالْمَشْهُور أَنه عُثْمَان بن عَفَّان.

فِي الْوَجِيز جَابر إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِجِنَازَةِ رَجُلٍ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهَا فَقِيلَ لَهُ قَالَ إِنَّهُ كَانَ يُبْغِضُ عُثْمَانَ فَأَبْغضهُ الله" مَدَاره على مُحَمَّد بن زِيَاد وَهُوَ مَتْرُوك قلت أخرجه التِّرْمِذِيّ وَضَعفه.

جَابر «بَيْنَا نَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِيَنْهَضْ كُلُّ رَجُلٍ كُفْأَهُ فَنَهَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عُثْمَانَ فَاعْتَنَقَهُ وَقَالَ لَهُ أَنْتَ وليي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة» فِيهِ طَلْحَة بن زيد لَا يحْتَج بِهِ عَن عبيد بن حبَان مَتْرُوك قلت صَححهُ الْحَاكِم وَاعْترض عَلَيْهِ الذَّهَبِيّ وَضَعفه.

سهل بن سعد «سُئِلَ أَفِي الْجَنَّةِ بَرْقٌ قَالَ نَعَمْ إِنَّ عُثْمَانَ لَيَتَحَوَّلُ مِنْ مَنْزِلٍ إِلَى مَنْزِلٍ فَتَبْرُقُ لَهُ الْجنَّة» آفته الْحُسَيْن ابْن عبيد الله الْعجلِيّ قلت صَححهُ الْحَاكِم على شَرط الشَّيْخَيْنِ وَتعقبه الذَّهَبِيّ وَقَالَ -[95]- بل مَوْضُوع.

اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 94
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست