responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 37
«رَهْبَانِيَّةُ أُمَّتِي الْقُعُودُ فِي الْمَسْجِدِ» لم يُوجد.

فِي الْمَقَاصِد «جَنبُوا مَسَاجِدكُمْ صِبْيَانكُمْ» بعض حَدِيث طَوِيل سَنَده ضَعِيف وَلَكِن لَهُ شَاهد بأسانيد لَا تَخْلُو عَن ضعف.

وَفِي الْبَاب عدَّة أَحَادِيث يتقوى «مَنْ أَسْرَجَ فِي مَسْجِدٍ مِنْ مَسَاجِدِ اللَّهِ سِرَاجًا لَمْ تَزَلِ الْمَلائِكَةُ وَحَمَلَةُ الْعَرْشِ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ مَا دَامَ فِي ذَلِكَ الْمَسْجِدِ ضَوْءٌ مِنْ ذَلِكَ السِّرَاجِ» سَنَدُهُ ضَعِيف.

فِي الذيل «إِنَّ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ صِبْيَانَهُمْ فِي مَسَاجِدِهِمْ فَيَنْهُونَهُمْ فَلَا ينتهون» فِيهِ سلم مَتْرُوك معَاذ رَفعه.

«مَنْ عَلَّقَ قِنْدِيلا فِي الْمَسْجِدِ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُطْفَأَ ذَلِكَ الْقِنْدِيلُ وَمَنْ بَسَطَ فِيهِ حَصِيرًا صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يَنْقَطِعَ ذَلِك الْحَصِير» فِيهِ عمر بن صبح كَذَّاب سَمُرَة رَفعه.

«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ يُرِيدُ الْمَسْجِدَ فَقَالَ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ الآيَةَ إِلا أَعْطَاهُ اللَّهُ كُلَّ مَا فِي الآيَةِ» وَكَانَ الْحسن يزِيد فِيهِ «واغفر لوالدي كَمَا ربياني صَغِيرا» فِيهِ سلم بن سَالم لَيْسَ بِشَيْء.

أنس رَفعه «إِذَا هَمَّ الْعَبْدُ أَنْ يَبْزُقَ فِي الْمَسْجِدِ اضْطَرَبَتْ أَرْكَانُهُ وَانْزَوَى كَمَا تَنْزَوِي الْجِلْدَةُ فِي النَّارِ فَإِنْ هُوَ ابْتَلَعَهَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهُ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ دَاءً وَكَتَبَ لَهُ بِهَا أَلْفَيْ حَسَنَةٍ» تَعَاهَدُوا هَذِهِ الْمَسَاجِدَ بِالتَّجْصِيصِ وَالْقَنَادِيلِ وَالسُّرُجِ وَالرِّيحِ الطَّيِّبَةِ وَالتَّوَسُّعُ عَلَى أَهْلِيكُمْ بِالطَّعَامِ وَالإِدَامِ وَالْكُسْوَةِ فِي رَمَضَانَ" فِيهِ الْحُسَيْن بن علوان يضع وَأَبَان مَتْرُوك.

«مَنْ كَسَا بَيْتًا مِنْ بُيُوتِ الله فَكَأَنَّمَا حج أَرْبَعمِائَة حجَّة وَأعْتق أَرْبَعمِائَة نسمَة وَصَامَ أَرْبَعمِائَة يَوْم وغزا أَرْبَعمِائَة غَزْوَة» فِيهِ أَبُو سَلمَة يروي عَن الثِّقَات مَا لَيْسَ من حَدِيثهمْ.

«يَا بَرِيرَةُ اكْنُسِي الْمَسْجِدَ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَإِنَّهُ مَنْ أَخْرَجَ مِنَ الْمَسْجِدِ يَوْمَ الْخَمِيسِ أَذًى بِقَدْرِ مَا يُقْذِي الْعَيْنَ كَانَ كَعَدْلِ رَقَبَة يعتقها» فِيهِ الْحُسَيْن بن علوان يضع.

فِي اللآلئ «تَذْهَبُ الأَرْضُونَ كُلَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا الْمَسَاجِدَ فَإِنَّهُ يَنْضَمُّ بَعْضُهَا إِلَى بعض» فِيهِ أَصْرَم كَذَّاب.

اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست