أَبُو هُرَيْرَة «ثَلاثَةٌ لَا يُعَادُونَ صَاحِبُ الرَّمَدِ وَصَاحب الضرس وَصَاحب الدمل» تفرد بِهِ مُسلم بن عَليّ قلت لم يتهم بكذب فَالْحَدِيث ضَعِيف لَا مَوْضُوع، وَفِي الْمَقَاصِد ضعفه الْبَيْهَقِيّ وَجعله من قَول يحيى بن أبي كثير قَالَ وَهُوَ الصَّحِيح إِذْ رمدت عين زيد بن أَرقم فعاده النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. عِيَادَة الْمَرِيض بعد ثَلَاث لَهُ طرق ضِعَاف يتقوى بَعْضهَا بِبَعْض وَلِهَذَا أَخذ بمضمونها جمَاعَة وَعَن ابْن عَبَّاس «عِيَادَة أول يَوْم سنة فَمَا كَانَ بعده فتطوع» وَيحْتَمل أَن مُرَاده أول مرّة.