responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 202
«رَحِمَ اللَّهُ وَالِدًا أَعَانَ وَلَدَهُ عَلَى بِرِّهِ» ضَعِيفٌ أَوْ مُرْسَلٌ.

فِي الْمَقَاصِد «الْجنَّة تَحت أَقْدَام الْأُمَّهَات» صَححهُ الْحَاكِم وَتعقب بِالِاضْطِرَابِ، وَفِي الْبَاب عَن أنس فَأنْكر وَعَن ابْن عَبَّاس وَضعف، وَمَعْنَاهُ التَّوَاضُع للْأُم سَبَب دُخُوله.

«إِذَا تَرَكَ الْعَبْدُ الدُّعَاءَ لِلْوَالِدَيْنِ فَإِنَّهُ يَنْقَطِعُ عَنِ الْوَلَدِ الرِّزْقُ فِي الدُّنْيَا» لَا يَصح.

«دُعَاءُ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ مِثْلُ دُعَاءِ النَّبِي لأمته» قَالَ أَحْمد بَاطِل.

«لَوْ أَدْرَكْتُ وَالِدِي أَوْ أَحَدَهُمَا وَأَنا فِي الصَّلَاة صَلَاة العشا وَقَدْ قَرَأْتُ فِيهَا فَاتِحَةَ الْكِتَابِ يُنَادِي يَا مُحَمَّدُ لأَجَبْتُهُ لَبَّيْكَ» مَوْضُوع قلت أخرجه الْبَيْهَقِيّ، وَفِي الْوَجِيز هُوَ حَدِيث طلق عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ وَفِيه يس بن معَاذ يروي الموضوعات قلت قَالَ الْبَيْهَقِيّ ضَعِيف.

«مَنْ قَبَّلَ بَيْنَ عَيْنَيْ أُمِّهِ كَانَ لَهُ سِتْرٌ مِنَ النَّارِ» فِيهِ أَبُو مقَاتل سمرقندي لَا تحل الرِّوَايَة عَنهُ: قلت قَالَ الْبَيْهَقِيّ إِسْنَاده غير قوي: حَدِيث «شَابٌّ حَضَرَهُ الْمَوْتُ وَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى كَلِمَةِ الشَّهَادَةِ بِسَبَبِ عَقِّ أُمِّهِ فَشَفَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أُمِّهِ فَرَضِيَتْ فَقدر عَلَيْهَا» لَا يَصح فِيهِ دَاوُد بن إِبْرَاهِيم كَذَّاب وفائد الْعَطَّار مَتْرُوك قلت أخرجه الْبَيْهَقِيّ من وَجه آخر عَن فائد، وَقَالَ تفرد بِهِ وَلَيْسَ بِقَوي.

فِي الذيل عَن عَليّ «لَوْ عَلِمَ اللَّهُ شَيْئًا مِنَ الْعُقُوقِ أَدْنَى مِنْ أُفٍّ لَحَرَّمَهُ فَلْيَعْمَلِ الْعَاقُّ مَا شَاءَ فَلَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ وَلْيَعْمَلِ الْبَارُّ مَا شَاءَ أَن يعْمل فَلم يدْخل النَّار» فِيهِ أَصْرَم كَذَّاب.

«مَا مِنْ رَجُلٍ لَهُ وَالِدٌ يَنْظُرُ إِلَيْهِ نَظَرَ رَحْمَةٍ إِلا كُتِبَتْ لَهُ حَجَّةٌ مَقْبُولَةٌ مَبْرُورَةٌ قَالُوا وَإِنْ نَظَرَ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ قَالَ نَعَمْ الله أكبر وَأطيب» فِيهِ نهشل كَذَّاب.

«الْعَبْدُ الْمُطِيعُ لِوَالِدَيْهِ وَلِرَبِّ الْعَالَمِينَ فِي عليين» فِي نُسْخَة أبي هدبة عَن أنس.

فِي الْوَجِيز عَن جَابر «بروا تبركم أبناؤكم وَمن تنصل إِلَيْهِ فَلم يقبل لم يرد على الْحَوْض» فِيهِ الْكُدَيْمِي وَضاع: قلت لَهُ شَاهد عَن أبي هُرَيْرَة بِلَفْظِهِ صَححهُ الْحَاكِم.

فِي اللآلئ «إِنَّ الْعَبْدَ لَيَمُوتُ أَبَوَاهُ أَوْ أَحَدُهُمَا وَإِنَّهُ لَعَاقٌّ فَلا يَزَالُ يَدْعُو لَهُمَا وَيَسْتَغْفِرُ لَهُمَا حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ بَارًّا» لَا أَصْلَ لَهُ فِيهِ ضَعِيفٌ وَآخَرُ صَحِيح لكنه مُرْسل كَذَا قَالَ الْعِرَاقِيّ.

«صِلُوا -[203]- قَرَابَاتِكُمْ وَلا تُجَاوِرُوهُمْ فَإِنَّ الْجِوَارَ يُورِثُ بَيْنَكُمُ الضَّغَائِنَ» فِيهِ مَجْهُولٌ وَآخَرُ غَيْرُ مَحْفُوظِ الْحَدِيثِ.

اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست