responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 190
«قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَا عِبَادِي انْظُرُوا إِلَى الدُّهُورِ هَلِ انْقَطَعَ إِلَيَّ أَحَدٌ فَلَمْ أُعِزَّهُ أَوْ تَوَكَّلَ عَلَيَّ فَلَمْ أَكْفِهِ» فِيهِ الْفضل بن مُحَمَّد كَذَّاب والنقاش مُتَّهم.

«الرِّزْقُ يَأْتِي الْعَبْدَ فِي أَيِّ سِيرَةٍ سَارَ لَا تَقْوَى مُتَّقٍ بِزَائِدَةٍ وَلا فُجُورَ فَاجِرٍ بِنَاقِصَةٍ بَينه وَبَين العَبْد ستر والرزق طَالبه» مَوْضُوع.

الصغاني «أَبَى اللَّهُ أَنْ يَرْزُقَ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ إِلا مِنْ حَيْثُ لَا يعلم» مَوْضُوع: اللآلئ هُوَ بعض حَدِيث طَوِيل ذِي طرق تدل على خُرُوجه عَن حد الْوَضع، وَفِي الْمَقَاصِد إِسْنَاده ضَعِيف جدا وَلَكِن مَعْنَاهُ صَحِيح «وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ» الْآيَة، وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات واستضعفه الْبَيْهَقِيّ قَالَ وَإِن صَحَّ فَمَعْنَاه «أَبى الله أَن يَجْعَل جَمِيع أَرْزَاقهم من حَيْثُ يحتسبون كمن يُصِيب معدنا أَو ركازا أَو إِرْثا أَو يُعْطي من غير إِسْرَاف نَفسه وسؤال» .

«لن يغلب عسر يسرين» عَن الْحسن مُرْسلا رَفعه وَرُوِيَ عَن جَابر مَوْصُولا لَكِن بِسَنَد ضَعِيف، وَفِي الْبَاب عَن ابْن عَبَّاس من قَوْله وَعَن ابْن مَسْعُود مَوْقُوفا وَعنهُ مَعْنَاهُ مَرْفُوعا «الْعِزُّ مَقْسُومٌ وَطَلَبُ الْعِزِّ غُمُومٌ» وآخران فِي نُسْخَة سمْعَان عَن الْهِنْدِيّ عَن أنس رَفعه وَلَا يَصح لَفظه «لَا تَغْضَبُوا فِي كَسْرِ الآنِيَةِ فَإِنَّ لَهَا آجَالا كَآجَالِ الْبَهَائِمِ» سَنَده ضَعِيف قلت لَهُ شَوَاهِد.

الصغاني «مِنْ كَنْزِ الْبِرِّ كِتْمَانُ الْمَصَائِبِ» مَوْضُوع.

«فِي الْمُخْتَصر» الزُّهْدُ وَالْوَرَعُ يَجُولانِ فِي الْقَلْبِ كُلَّ لَيْلَةٍ فَإِنْ صَادَفَا قَلْبًا فِيهِ الإِيمَانُ وَالْحَيَاءُ أَقَامَا فِيهِ وَإِلَّا ارتحلا" لم يُوجد.

«خير أمتِي أحداؤها» وَرُوِيَ بِزِيَادَة «الَّذين إِذا غضبوا رجعُوا» ضَعِيف.

فِي الْمَقَاصِد «الحدة تعتري خِيَار أمتِي» فِيهِ سَلام بن سَالم مَتْرُوك وَذكر لَهُ طرقا وَاخْتِلَاف أَلْفَاظ وَأوردهُ الْغَزالِيّ بِلَفْظ «الْمُؤْمِنُ سَرِيعُ الْغَضَبِ سَرِيعُ الرِّضَا» وَقَالَ مخرجه أَنه لم يجده هَكَذَا.

«إِنَّ الرَّجُلَ الْمُسْلِمَ لَيُدْرِكُ بِالْحِلْمِ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ وَإِنَّهُ لَيُكْتَبُ جَبَّارًا عَنِيدًا وَمَا يَمْلِكُ إِلا أهل بَيته» ضَعِيف.

«إِنَّمَا يرحم الله من عباده الرُّحَمَاء» مُتَّفق عَلَيْهِ.

«من لم يشْكر النَّاس لم يشْكر الله» حسن صَحِيح.

«مَنْ لانَتْ كَلِمَتُهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ» من قَول عَليّ رَضِي الله عَنهُ.

«طُوبَى لِمَنْ طَالَ عُمْرُهُ وَحَسُنَ عمله» -[191]- ضَعِيف.

اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست