responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 177
فِي الذيل «يَشِيبُ الْمُؤْمِنُ وَيَشِبُّ مَعَهُ خَصْلَتَانِ الْحِرْصُ وَطُولُ الأَمَلُ» بَاطِلٌ وَكَذِبٌ وَاضح.

فِي الْمُخْتَصر «قَلْبُ الشَّيْخِ شَابٌّ فِي طَلَبِ الدُّنْيَا» لم يُوجد بِلَفْظِهِ وللشيخين بِلَفْظ «قلب الشَّيْخ شَاب على حب اثْنَيْنِ» .

«يهرم ابْن آدم ويشب فِيهِ اثْنَتَانِ الأمل وَحب المَال» مُتَّفق عَلَيْهِ.

«لَو كَانَ لِابْنِ آدم واديان من ذهب» إِلَخ. مُتَّفق عَلَيْهِ.

«مَنْهُومَانِ لَا يَشْبَعَانِ مَنْهُومُ الْعِلْمِ ومنهوم المَال» ضَعِيف وَقَالَ فِي مَوضِع آخر لم يُوجد (1)

(1) قلت لَهُ شَاهد عِنْد الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان وَالله أعلم. اهـ.
«حُبُّ الْمَالِ وَالشَّرَفِ يُنْبِتَانِ النِّفَاقَ» إِلَخ. لم يُوجد بِهَذَا اللَّفْظ.
«حَسْبُ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ إِلا مَنْ عَصَمَهُ اللَّهُ أَنْ يُشِيرَ النَّاسُ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ فِي دِينِهِ أَو دُنْيَاهُ» ضَعِيف وَرُوِيَ تَفْسِير فِي دينه بالبدعة ودنياه بِالْفِسْقِ.
«حُبُّ الثَّنَاءِ مِنَ النَّاسِ يُعْمِي ويصم» ضَعِيف.
«لَوْ كَانَ صَاحِبُكَ حَاضِرًا فَرَضِيَ الَّذِي قُلْتَ فَمَاتَ عَلَى ذَلِكَ دخل النَّار» قَالَه لمن أثنى على رجل لم يُوجد.
«قَوْله لعبد الرَّحْمَن» أَمَا إِنَّكَ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أَغْنِيَاءِ أُمَّتِي وَمَا كِدْتَ أَنْ تَدْخُلَهَا إِلا حَبْوًا" ضَعِيف وَإِن صَححهُ الْحَاكِم.
«لما ذكر صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن الْأَغْنِيَاء يدْخلُونَ الْجنَّة بِشَارَة اسْتِئْذَانه عبد الرَّحْمَن أَن يخرج من جَمِيع مَاله فَأذن لَهُ فَنزل جِبْرِيل وَقَالَ مره بِأَن يطعم الْمَسَاكِين ويكسو العاري وَيُقَوِّي الضَّعِيف» فِيهِ خَالِد ضَعِيف.
«أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أَغْنِيَاءِ أُمَّتِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْف» ضَعِيف.
«يَدْخُلُ صَعَالِيكُ الْمُهَاجِرِينَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمُ الْجنَّة بِخَمْسِمِائَة عَام» لِلتِّرْمِذِي محسنا.
«يَدْخُلُ الأَنْبِيَاءُ كُلُّهُمْ قَبْلَ دَاوُدَ وَسليمَان الْجنَّة بِأَرْبَعِينَ عَاما» للطبراني.
«يَدْخُلُ سُلَيْمَانُ بَعْدَ الأَنْبِيَاءِ بِأَرْبَعِينَ خَرِيفًا» مُنكر، وَفِي الذيل زَاد «بِسَبَب الَّذِي أعطَاهُ الله عز وَجل» -[178]- وَفِيه غُلَام خَلِيل وَضاع ودينار روى الموضوعات.
اسم الکتاب : تذكرة الموضوعات المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 177
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست