responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 155
الْهَرَوِيّ، وَلَيْسَ كَذَلِك، بل صرح جمع من محققي الْحفاظ بِأَنَّهُ مُنكر مَوْضُوع لَا أصل لَهُ. انْتهى.
لَكِن ورد من طرق مُتعَدِّدَة فَيحمل على الضعْف، لَا الْوَضع.
458 - حَدِيث: لَيْسَ لِلْمُؤمنِ رَاحَة دون لِقَاء ربه. لَيْسَ بِحَدِيث، بل من قَول وهب بن مُنَبّه.
459 - حَدِيث: لي وَقت مَعَ الله لَا يسعني فِيهِ ملك مقرب، وَلَا نَبِي مُرْسل. يذكرهُ الصُّوفِيَّة كثيرا وَلم أر من نبه عَلَيْهِ، وَمَعْنَاهُ صَحِيح، وَفِيه إِيمَاء إِلَى مقَام الِاسْتِغْرَاق باللقاء، الْمعبر عَنهُ بالمحو والفناء، وَالله أعلم.

اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست