responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 153
449 - حَدِيث: لَو علم الله فِي الخصيان خيرا لأخرج من أصلابهم ذُرِّيَّة توَحد الله تَعَالَى، وَلكنه تَعَالَى علم أَنه لَا خير فيهم فأجبهم. مَوْضُوع، بل قَالَ ابْن قيم الجوزية. وَأقرهُ عَليّ قاري: كل مَا ورد فيهم من مدح وقدح بَاطِل.
450 - حَدِيث: لَو كَانَت الدُّنْيَا دَمًا عبيطا - أَي طريا - لَكَانَ قوت الْمُؤمن حَلَالا.
وَفِي لفظ: نصيب الْمُؤمن حَلَالا. قَالَ الزَّرْكَشِيّ: لَا أصل لَهُ.
451 - حَدِيث: لَو كَانَ الْأرز رجلا لَكَانَ حَلِيمًا. قَالَ ابْن قيم الجوزية: هُوَ من السمج الْبَارِد، وَقَالَ ابْن حجر: مَوْضُوع، وَإِن كَانَ يجْرِي على الْأَلْسِنَة.
وَفِي بعض الرِّوَايَات يُزَاد: مَا أكله جَائِع إِلَّا شبع. قَالَ بعض الْحفاظ: كل أَحَادِيث الْأرز مَوْضُوعَة.

اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست