responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 137
383 - كتاب الْمَغَازِي لمُحَمد بن إِسْحَاق: لَيْسَ بِثَابِت، فَإِنَّهُ كَانَ يَأْخُذ من أهل الْكتاب، وَقَالَ الشَّافِعِي: كتب الْوَاقِدِيّ: كذب، وَلَيْسَ فِي الْمَغَازِي أصح من مغازي مُوسَى بن عقبَة.
384 - حَدِيث: كَانَت جنية تَأتي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأبطأت عَلَيْهِ فَقَالَ: مَا أَبْطَأَ بك؟ قَالَت: مَاتَ لَهَا ميت بِالْهِنْدِ فَذَهَبت فِي تعزيته فَرَأَيْت فِي طريقي إِبْلِيس يُصَلِّي على صَخْرَة، فَقلت: مَا حملك أَن ضللت آدم؟ قَالَ: دعِي عَنْك هَذَا، قلت: تصلي وَأَنت أَنْت؟ ! قَالَ يَا فارغة إِنِّي لأرجو من رَبِّي إِذا بر قسمه أَن يغْفر لي.
فَمَا رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ضحك مثل ذَلِك الْيَوْم.
قَالَ ابْن عدي: حَدثنَا عبد الْمُؤمن بن أَحْمد، [حَدثنَا منقر بن الحكم] ، حَدثنَا ابْن لَهِيعَة، عَن أَبِيه، عَن أبي الزبير، عَن جَابر فَذكره. وَالله أعلم بِمَا

اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست