responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 134
وَنَحْوه. لَيْسَ لَهُ أصل، وَرُبمَا كفر متعقده، إِذْ يَسْتَحِيل على الْأَنْبِيَاء كل منفر طبعا، نعم كَانَ مَرضه بالجدري.
375 - حَدِيث: قصَّة عُثْمَان أَنه لما خطب فِي أول جُمُعَة ولي الْخلَافَة، فَصَعدَ الْمِنْبَر فَقَالَ: الْحَمد لله فأرتج عَلَيْهِ، فَقَالَ: إِن أَبَا بكر وَعمر كَانَا يعتدان لهَذَا الْمقَام مقَالا، وَأَنْتُم إِلَى إِمَام فعال أحْوج مِنْكُم إِلَى إِمَام قَوَّال، وَسَتَأْتِيكُمْ الْخطب، وَأَسْتَغْفِر الله لي وَلكم، وَنزل وَصلى بهم. قَالَ ابْن الْهمام: إِنَّهَا لم تعرف فِي كتب الحَدِيث بل فِي كتب الْفِقْه.
376 - حَدِيث: الْقلب بَيت الرب. قَالَ ابْن تَيْمِية: مَوْضُوع.
377 - حَدِيث: قلب الْمُؤمن حُلْو يحب الْحَلَاوَة. ذكره ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات، لَكِن خطّؤوه.

اسم الکتاب : اللؤلؤ المرصوع المؤلف : القاوقجي، أبو المحاسن    الجزء : 1  صفحة : 134
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست