responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 66
من فَضله، وَقَالَ: كَانَ يَأْمر بِالْمَعْرُوفِ، وَلَقَد احْتَاجَ فَدخل فِي الْقَضَاء، فَلَمَّا عزل كَانَ يهاب مثله , وَهُوَ قَاض.
قلت: فقد روى مَالك، عَن إِدْرِيس، عَن شُعْبَة، عَن سعد؟ فَقَالَ: نعم، وَعجب.
وَقَالَ: كَانَ مَالك ينْتَقد الرِّجَال.

63 - سَأَلته عَن السّديّ، فَقَالَ: لَيْسَ بِهِ بَأْس.
هُوَ عِنْدِي ثِقَة، إِلَّا أَن عبد الرَّحْمَن بن مهْدي , قَالَ: قَالَ لي شُعْبَة فِي حَدِيث حدث بِهِ عَن السّديّ: رَفعه وَأَنا لَا أرفعه، قَالَ ابْن مهْدي: قلت إِن إِسْرَائِيل حدث بِهِ مَرْفُوعا، فَأَوْمأ شُعْبَة بِرَأْسِهِ , أَي نعم.

اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست