responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 63
أَحَادِيث يوقفها غَيره، وَهَذَا من قبله، قَالَ: وَقدم على الْأَعْمَش , فَلم يُكرمهُ.

59 - سَأَلته عَن ثَابت , وَحميد أَيهمَا أثبت فِي أنس؟ فَقَالَ: ثَابت، وَقَالَ: كَانَ حميد يذهب مَعَ ثَابت إِلَى الحَدِيث , وَلَقَد قَالَ أنس: إِن ثَابتا دويبة أحبها.

60 - وَسَأَلته عَن ابْن أبي ذِئْب , كَيفَ هُوَ؟ قَالَ: ثِقَة , قلت فِي الزُّهْرِيّ؟ قَالَ: كَذَا وَكَذَا.
حدث بِأَحَادِيث كَأَنَّهُ أَرَادَ

اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست