responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 212
فِيهِ، وَقد حدث عَنهُ، وَإِنَّمَا كَانَت عِنْده ثَلَاثَة أَحَادِيث.
قلت: صَحَّ عَنهُ شَيْء , إِنَّه يُؤمن بالرجعة؟ قَالَ: لَا، وَلكنه من شيعَة عَليّ، وَشعْبَة , وَالثَّوْري , وَالنَّاس يحدثُونَ عَنهُ، إِلَّا هَؤُلَاءِ لَيْسَ يحدثُونَ عَنهُ بِتِلْكَ الْأَشْيَاء الَّتِي يجمع فِيهَا قاسما , وسالما , وَجَمَاعَة، هَكَذَا سَبْعَة، ثَمَانِيَة، بلَى , إيش يحدث عَنهُ بِهَذِهِ الْأَشْيَاء؟ 402 - حَدثنَا الْمَيْمُونِيّ، قَالَ: سَمِعت هَارُون بن مَعْرُوف، قَالَ: سَمِعت عبد الله بن وهب: يَقُول: قَالَ لي عبد الرَّحْمَن بن مهْدي: أكتب لي من أَحَادِيث عَمْرو، فَكتبت لَهُ مِائَتي حَدِيث، حدثته بهَا.

اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست