responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 138
حديثين.
244 - فَقلت لَهُ: إِنَّه لم يكْتب عَن إِسْمَاعِيل بِحَال ذَاك الْكَلَام؟ قلت: وَقَالَ: كَانَ يدْخل دَاره أهل الْبدع، قَالَ: عافاه الله، لقد نظر فِيهِ بِنور الله، لم يكن يستأهل أَن يكْتب عَنهُ، أَقَامَهُ النَّاس على مسطبة، وارتجت عَلَيْهِ بَغْدَاد، وأذله أهل الحَدِيث، وَقَالَ: أَرْجُو أَن يرحم الله ابْن زبيدة.
لما أَدخل عَلَيْهِ إِسْمَاعِيل كَلمه بِكَلَام , وزحف من مَوْضِعه، فَجعل إِسْمَاعِيل يَقُول لَهُ: زلَّة من عَالم، زلَّة من عَالم.

اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 138
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست