responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 132
فَلم يحمد فِي قَضَائِهِ , قلت: فَالنَّاس يشتهون حَدِيثه، قَالَ: لِأَن حَدِيثه حَدِيث أهل الصدْق.
233 - وَقَالَ: شُعَيْب بن أبي حَمْزَة كَانَ لَا يكَاد يحدث، فَلَمَّا حَضرته الْوَفَاة , قَالَ: اجْمَعُوا لي فلَانا وَفُلَانًا، فَاجْتمع بَقِيَّة، وَيَقُولُونَ أَبُو الْيَمَان، وَقد ذكرُوا عَليّ بن عَيَّاش، فَلَا أَدْرِي كَانَ أم لَا؟ فَقَالَ: هَذِه كتبي ارووها عني، فَكَانَ أَبُو الْيَمَان يَقُول: حَدثنِي شُعَيْب، وَلَا أَدْرِي كَانَ مَعَهم أم لَا؟

اسم الکتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية المروذي وغيره - ت وصي الله عباس المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 132
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست