responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 407
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ قَالَ الْفَلاسُ كَانَ عَاصِمُ بْنُ سُلَيْمَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ وقال النسائي متروك وقال الدارقطني: كذاب.
حديث في الْمَشْيِ إِلَى الْمَسْجِدِ بِاللَّيْلِ.
فِيهِ عَنْ عُمَرَ وَبُرَيْدَةَ وَأَنَسٍ وَسَهْلُ وَأَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ وَأَبِي سَعِيدٍ.
682-فَأَمَّا حَدِيثُ عُمَرَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ نا أَبُو مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدَانَ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ الْبَهْلُولِ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدِ الْجَوْهَرِيُّ قَالَ نا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ ثابت عن الوزاع بْنِ نَافِعٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُمَرَ قَالَ جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:" بَشِّرِ الْمَاشِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِنُورٍ تَامٍّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَثْبُتُ قَالَ أَبُو الْفَتْحِ الْأَزْدِيُّ عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ ضَعِيفٌ.
قَالَ أَحْمَدُ: وَيَحْيَى الْوَازِعُ لَيْسَ بِثِقَةٍ وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: الرَّازِيُّ ذَاهِبُ الْحَدِيثِ.
684-أَمَّا حَدِيثُ بُرَيْدَةَ نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ نا الْأَزْدِيُّ وَالْغُورَجِيُّ قَالا نا الْجَرَّاحِيُّ قَالَ نا ابْنُ مَحْبُوبٍ قَالَ نا أَبُو عِيسَى قَالَ نا الْعَبَّاسُ الْعَنْبَرِيُّ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ كَثِيرٍ أَبُو غَسَّانَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ الْكَحَّالِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَوْسٍ الْخُزَاعِيُّ عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِ يَوْمَ الْقِيَامَةَ".

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 407
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست