responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 403
مِنْ الدنيا أو تصيبه قَارِعَةٌ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: أَبُو الْبَخْتَرِيِّ كَانَ مِنْ أَكْذَبِ النَّاسِ.
حَدِيثٌ آخَرُ فِيمَا يُنَزَّهُ عَنْهُ الْمَسْجِدُ.
675- أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ قَالَ نا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْخَيَّاطُ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ الأَخْضَرِ قَالَ نا ابْنُ شَاهِينَ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ قَالَ نا أَبُو مِسْهَرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مِسْهَرٍ قَالَ نا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ نا الشُّعَيْثِيُّ عَنْ زُفَرِ بْنِ وَثِيمَةَ عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ قَالَ:" نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُسْتَقَادَ فِي الْمَسْجِدِ أَوْ يُنْشَدَ فِيهِ الأَشْعَارُ أَوْ يُقَامَ فِيهِ الْحُدُودُ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ.
قال الدارقطني: مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ مَتْرُوكٌ وَقَالَ مُرَّةٌ كَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ.
676-حَدِيثُ آخَرُ أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ قَالَ أَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ ثَنَا الْحُمَيْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السَّكُونِيُّ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنْ داؤد بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" خصال لا ينبغي فِي الْمَسَاجِدِ لا تُتَّخَذُ طُرُقًا وَلا يُشْهَرُ فِيهَا سِلاحٌ وَلا يُنْشَرُ فِيهَا فُرُشٌ وَلا يُنْثَرُ فيها نبل لا يمر فيها بلحم خام لا يُضْرَبُ فِيهَا حَدٌّ وَلا يُقَصُّ فِيهَا جِرَاحَةٌ وَلا تُتَّخَذُ سُوقًا".

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 403
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست