responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 353
حَسَنَاتِكَ يَا بُنَيَّ إِذَا دَخَلْتَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ تَكُونُ بَرَكَةً عَلَيْكَ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ يَا بني إن أطعتني فلا يكون شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنَ الْمَوْتِ يَا بُنِيَّ إِذَا خَرَجْتَ إِلَى الصلاة فاستقبل الْقِبْلَةَ وَارْفَعْ يَدَيْكَ وَكَبِّرْ وَأَقِمْ صُلْبَكَ حَتَّى يَقَعَ كُلُّ عَظْمٍ مَكَانَهُ فَإِذَا سَجَدْتَ فَأَمْكِنْ جَبْهَتَكَ مِنَ الأَرْضِ وَأَقِمْ صُلْبَكَ وَإِذَا رَفَعْتَ رَأْسَكَ فَضَعْ عَقِبَكَ تَحْتَ إِلْيَتِكَ وَاذْكُرْ مَا بَدَا لَكَ وَأَقِمْ صُلْبَكَ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لا يَنْظُرُ إِلَى مَنْ لا يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ".
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: كَثِيرُ بْنُ سُلَيْمٍ أَبُو هَاشِمٍ مِنْ أَهْلِ الأَيْلَةِ يَرْوِي عَنْ أَنَسٍ مَا لَيْسَ مِنْ حَدِيثِهِ وَيَضَعُ عَلَيْهِ وَقَالَ النَّسَائِيُّ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
حَدِيثٌ فِي التَّوَضِّي عَلَى طُهْرٍ.
580-أَنَا الْكَرُوخِيُّ قَالَ أَنَا الْأَزْدِيُّ وَالْغُورَجِيُّ قَالا أَخْبَرَنَا الْجَرَّاحِيُّ قَالَ نا الْمَحْبُوبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا التِّرْمِذِيُّ قَالَ نا الْحُسَيْنُ بْنُ حُرَيْثٍ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ يزيد الو اسطي عَنِ الإِفْرِيقِيِّ عَنْ أَبِي غُطَيْفٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صل قَالَ:" مَنْ تَوَضَّأَ عَلَى طُهْرٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ".
قَالَ التِّرْمِذِيُّ: هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ.
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: قُلْتُ اسْمُ الإِفْرِيقِيِّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادٍ.
قَالَ أَحْمَدُ: نَحْنُ لا نَرْوِي عَنْهُ شيء وقال الدارقطني: لَيْسَ بِالْقَوِيِّ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ
عَنِ الثِّقَاتِ وَيُدَلِّسُ.

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 353
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست