responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 338
النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" لا صَلاةَ لِمَنْ لا وُضُوءَ لَهُ وَلا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكِرِ اسْمَ اللَّهَ عَلَيْهِ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَانِ حَدِيثَانِ لا يُثْبَتَانِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّا الأَوَّلُ ف.
قال أَحْمَدُ: بْنُ حَنْبَلٍ وَمَنْ أَبُو ثقال وقال الدارقطني: صَدَقَةُ مَجْهُولٌ وَأَمَّا الثَّانِي فَقَالَ الْمَرْوَزِيُّ لَمْ يُصَحِّحْهُ أَحْمَدُ وَقَالَ رَبِيحٌ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ وَلَيْسَ الْخَبَرُ بِصَحِيحٍ.
حَدِيثٌ فِي الْمَضْمَضَةِ وَالاسْتِنْشَاقِ.
553-أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأُرْمَوِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خَيْرُونَ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَزَّازُ وَالْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَيَّاطُ قَالُوا نا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ المأمون قال نا الدارقطني قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ قَالَ نا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَهْرَانَ قَالَ نا عِصَامُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" الْمَضْمَضَةُ وَالاسْتِنْشَاقُ مِنَ الْوُضُوءِ الَّذِي لا بُدَّ مِنْهُ".
قال الدارقطني: تَفَرَّدَ بِهِ سُلَيْمَانُ بْنُ مُوسَى الدَّمَشْقِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ فَتَفَرَّدَ بِهِ عِصَامٌ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ.
قُلْتُ أَمَّا سُلَيْمَانُ فَقَالَ الْبُخَارِيُّ عِنْدَهُ مَنَاكِيرُ وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ سُلَيْمَانُ مَطْعُونٌ عَلَيْهِ وَأَمَّا عِصَامٌ فَكَالْمَجْهُولِ.
حَدِيثٌ فِيمَا يُقَالُ عَلَى الْوُضُوءِ.
554-أَنْبَأَنَا ابْنُ خَيْرُونَ عَنِ الجوهري عن الدارقطني عَنْ أَبِي حَاتِمِ بْنِ حَبّانَ

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست