responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 336
مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ وَمَسْخَطَةٌ لِلشَّيْطَانِ وَمَفْرَحَةٌ لِلْمَلائِكَةِ وَجِيدٌ لِلَّثَةِ وَيُذْهِبُ بِالْحَفَرِ وَيَجْلُو الْبَصَرَ وَيُطَيِّبُ الْفَمَّ وَيُقِلُّ الْبَلْغَمَ وَهُوَ مِنَ السُّنَّةِ وَيُزِيدُ فِي الْحَسَنَاتِ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال الدارقطني: مُعَلَّى بْنُ مَيْمُونٍ ضَعِيفٌ مَتْرُوكٌ وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: أَحَادِيثُهُ مَنَاكِيرُ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ.
549-حَدِيثٌ آخَرُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ قَالَ نا الْعُتَيْقِيُّ قَالَ نا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا الْعَقِيلِيُّ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْغَدَانِيُّ.
قَالَ الْعَقِيلِيُّ: وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ قَالَ نا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ نا مُعَلَّى بْنُ مَيْمُونٍ قَالَ نا عُمَرُ بْنُ داؤد عَنْ سِنَانٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"السِّوَاكُ يَزِيدُ الرَّجُلَ فَصَاحَةً".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا أَصْلَ لَهُ.
قَالَ العقيلي: عمر بن داؤد وسنان كلاهما مجهول والحديث مَحْفُوظٍ وَمُعَلَّى ضَعِيفٌ وَلا يُعْرَفُ الْحَدِيثُ إِلا بِعُمَرَ.
550-حَدِيثُ آخَرُ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ أَنَا أَبُو غَالِبٍ الْبَاقِلَّانِيُّ قَالَ نا البرقاني قال نا الدارقطني قَالَ نا ابْنُ بِشْرٍ قَالَ نا إِدْرِيسُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَدَنِيُّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى الصَّدَفِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 336
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست