responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 326
الْحَدِيثِ وَفِي الطَّرِيقِ الثَّانِي عَمَّارُ بْنُ هَارُونَ وَقَدْ خَرَّجْنَاهُ آنِفًا وَفِيهِ عَدِيُّ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ الرَّازِيُّ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ وَفِي الطَّرِيقِ الثَّالِثِ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى وَرَوْحٌ كِلاهُمَا مَطْعُونٌ فِيهِ وَالطَّرِيقُ الرَّابِعُ تَفَرَّدَ بِهِ أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ يَحْيَى هُوَ كَذَّابٌ.
وَأَمَّا حَدِيثُ صَخْرٍ فَيَرْوِيهِ عُمَارَةُ بْنُ حَدِيدٍ عَنْ صَخْرٍ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: الرَّازِيُّ عُمَارَةُ مَجْهُولٌ وَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ لا يُعْرِفُ.
وَأَمَّا حَدِيثُ الْعَرْسِ فَيَرْوِيهِ يَحْيَى بْنُ زَهْدَمٍ.
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: يَرْوِي عَنْ أَبِيهِ نُسْخَةً مَوْضُوعَةً لا يَحِلُّ كَتْبُهَا إِلا عَلَى التَّعَجُّبِ.
وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي رَافِعٍ.
فَقَالَ الدارقطني: تَفَرَّدَ بِهِ عَلِيُّ بْنُ سُوَيْدٍ عَنْهُ وَتَفَرَّدَ بِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَيْفٍ عَنْهُ وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ وَالْبُخَارِيُّ الْحَسَنُ كَذَّابٌ.
وَأَمَّا حَدِيثُ عَائِشَةَ.
فَقَالَ الدارقطني: تَفَرَّدَ بِهِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ قَيْسٍ وَهُوَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: الرَّازِيُّ مَجْهُولٌ وَأَمَّا تَخْصِيصُ الْبُكُورِ يَوْمَ الْخَمِيسِ.
فَإِنَّ حَدِيثَ أَبِي هُرَيْرَةَ تَفَرَّدَ بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ عَنْ أَبِيهِ فَأَمَّا محمد ف.
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ وَأَمَّا أَبُوهُ أَيُّوبُ فَقَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ ارْمِ بِهِ وَقَالَ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ.
وَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ فَفِيهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عُلْوَانَ قَالَ يَحْيَى كَذَّابٌ وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: يَضَعُ الْحَدِيثَ.

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 326
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست