responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 255
عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُوَ عَلَى أَرْبَعٍ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ عَلَى ظَهْرِهِ وَهُوَ يَحْبُو بِهِمَا وَهُوَ يَقُولُ:" نِعْمَ الْجَمَلُ جَمَلُكُمَا وَنِعْمَ الْعَدْلانِ أَنْتُمَا".
413-طَرِيقٌ آخَرُ أَنْبَأَنَا ابْنُ خَيْرُونَ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا عُمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ فُضَالَةٍ قَالَ نا عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ قَالَ نا أَبُو شِهَابٍ مَسْرُوحُ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ وَعَلَى ظَهْرِهِ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَهُوَ يَقُولُ:" نِعْمَ الْجَمَلُ جَمَلُكُمَا وَنِعْمَ الْعَدْلانِ أَنْتُمَا".
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هَذَا لا يُعْرَفُ إِلا بِيَزِيدَ بْنِ مَوْهِبٍ وَقَدْ سَرَقَهُ عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مِنْهُ وَكَانَ ضَعِيفًا يَسْرِقُ الْحَدِيثَ و.
قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ: هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ.
وَقَالَ الْمُصَنِّفُ: قُلْتُ وَفِي الطَّرِيقِينِ مَسْرُوحٌ.
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ بِحَالٍ لأَنَّهُ يُخَالِفُ الثِّقَاتِ فِي كُلِّ مَا رَوَى.
414-حَدِيثُ آخَرُ أَنَا الْقَزَّازُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ قَالَ نا أَبُو الْفَرَجِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَهْرِيَارَ قَالَ أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دُرُسْتَوَيْهِ الشِّيرَازِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ يحيى كندي قال نا عبد الله

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 255
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست