responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 137
قال نا الدارقطني قَالَ نا الدُّورِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُصَفَّى عَنْ بَقِيَّةَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ مِجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ شَرِيحٍ عَنْ عُمَرَ عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ: {الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً} هُمْ أَصْحَابُ الأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ.
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: وَتَابَعَهُ جَحْدَرُ بْنُ الْحَارِثِ عَنْ بَقِيَّةَ وَخَالَفَهُمَا وَهْبُ بْنُ حَفْصٍ الْحَرَّانِيُّ فَرَوَاهُ عَنِ الْجُدِّيِّ عَبْدُ الْمَلِكِ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عُمَرَ وَلا يَثْبُتُ عَنْ شُعْبَةَ وَلا عَنْ مُجَالِدٍ.
وَقَالَ الْمُؤَلِّفُ: قُلْتُ أَمَّا بَقِيَّةُ فَكَانَ يُدَلِّسُ وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ ضَعِيفٍ فَأَسْقَطَ ذِكْرَهُ فَلا يُوثَقُ بِمَا يُرْوَي وَأَمَّا وَهْبٌ فَقَالَ ابْنُ عَرُوبَةَ كَذَّابٌ يَضَعُ الْحَدِيثَ يَكْذِبُ كَذِبًا فَاحِشًا.
بَابُ رَدِّ عَمَلِ أَهْلِ الْبِدَعِ.
210-أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَليِّ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ نا مَهْدِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَاجِيُّ قَالَ أَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ قَالَ نا أَبُو سَعِيدٍ عبد الله بن سعيد الأشح قَالَ نا بِشْرُ بْنُ

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست