responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 111
بَابُ التَّلْحِينِ بِالْقُرْآنِ.
160-أَخْبَرَنَا ابْنُ السَمَرْقَنْدِيِّ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ نا بَقِيَّةُ عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ الْفِزَارِيِّ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اقْرَءُوا الْقُرْآنَ بِلُحُونِ الْعَرَبِ وَأَصْوَاتِهَا وَإِيَّاكُمْ وَلُحُونِ أَهْلِ الْكِتَابِ وَأَهْلِ الْفِسْقِ فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ مِنْ بَعْدِي قَوْمٌ يُرَجِّعُونَ بِالْقُرْآنِ تَرْجِيعَ الرَّهْبَانِيَّةِ وَالنَّوْحُ وَالْغِنَاءُ لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ مَفْتُونَةٌ قُلُوبُهُمْ وَقُلُوبُ الَّذِينَ يُعْجِبُهُمْ شَأْنُهُمْ."
قَالَ الْمُصَنِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ وَأَبُو مُحَمَّدٍ مَجْهُولٌ وبقية يروي عن حديث الضُّعَفَاءِ وَيُدَلِّسُهُمْ.

أَبْوَابُ مَا يَتَعَلَّقُ بِالْحَدِيثِ.
بَابُ ثَوَابِ مَنْ حَفِظَ أَرْبَعِينَ حَدِيثًا.
فِيهِ عَنْ عَليٍّ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ وَأَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي أُمَامَةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ عُمَرَ وَابْنِ عَمْرٍو وَجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ وَأَنَسٍ وَبُرَيْدَةَ.
161- فَأَمَّا حَدِيثُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَرَوَاهُ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بن عامرالطائي قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا قَالَ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي جَعْفَرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّادِقُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَاقِرُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنِي

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست