responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 83
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ: الْحَيَاءُ , وَالْحِلْمُ , وَالْحِجَامَةُ , وَالسِّوَاكُ , وَالتَّعَطُّرُ , وَكَثْرَةُ الْأَزْوَاجِ "

وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَخْلُصُ الْإِيمَانُ إِلَى قَلْبِهِ لَا تُؤْذُوا الْمُسْلِمِينَ , وَلَا تَتَبَّعُوا عَوْرَاتِهِمْ فَإِنَّهُ مَنْ يَتْبَعُ عَوْرَةَ أَخِيهِ يَتْبَعُ اللَّهُ عَوْرَتَهُ حَتَّى يَخْرِقَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي بَطْنِ بَيْتِهِ» كُلُّ هَذِهِ الْأَحَادِيثِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ جُرَيْجٍ , وَلَا مِنْ حَدِيثِ غَيْرِهِ إِلَّا مِنْ حَدِيثَ مَنْ كَانَ مِثْلَهُ فِي الضَّعْفِ , أَوْ نَحْوَهُ فَأَمَّا مِنْ حَدِيثِ ثِقَةٍ فَلَا

وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«لِلنَّارِ بَابٌ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ إِلَّا مَنْ شَفَا غَيْظَهُ بِسُخْطِ اللَّهِ»

حَدَّثَنَا بِهَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: حَدَّثَنَا قُدَامَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَشْجَعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ شَبِيبٍ الطَّائِفِيُّ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«الْحِجَامَةُ مِنَ الْجُنُونِ , وَالْجُذَامُ , وَالْبَرَصُ , وَالْأَضْرَاسُ , وَالنُّعَاسُ»

وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«أَيُّمَا امْرِئٍ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا لَمْ يُحِطْهُمْ بِمَا يَحُوطُ بِهِ نَفْسَهُ لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ»

§93 - إِسْمَاعِيلُ بْنُ شَبِيبٍ الطَّائِفِيُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، أَحَادِيثُهُ مَنَاكِيرُ، لَيْسَ مِنْهَا شَيْءٌ مَحْفُوظٌ

اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 83
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست