responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 291
وَهَذَا الْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَبِشْرُ بْنُ مُوسَى، قَالَا: حَدَّثَنَا هَوْذَةُ، حَدَّثَنَا عَوْفٌ، عَنْ حَمْزَةَ أَبِي عُمَرَ الْعَائِذِيِّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ جِيءَ بِالرَّجُلِ الْقَاتِلِ فِي نِسْعَةٍ يُقَادُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِوَلِيِّ الْمَقْتُولِ: «§أَتَعْفُو؟» قَالَ: لَا، قَالَ: «فَتَأْخُذُ دِيَةً؟» قَالَ: لَا قَالَ: «أَفَتَقْتُلُهُ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «اذْهَبْ بِهِ» فَلَمَّا ذَهَبَ بِهِ وَتَوَلَّى مِنْ عِنْدِهِ، قَالَ لَهُ: أَتَعْفُو؟ . . . مِثْلَ قَوْلِهِ الْأَوَّلِ وَقَالَ وَلِيُّ الْمَقْتُولِ مِثْلَ قَوْلِهِ الْأَوَّلِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الرَّابِعَةِ: «أَمَا إِنَّكَ إِنْ عَفَوْتَ يَبُوءُ بِإِثْمِكَ وَإِثْمِ صَاحِبِكَ» فَتَرَكَهُ. فَأَنَا رَأَيْتُهُ يَجُرُّ نِسْعَتَهُ

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْعَبَّاسِ الرَّازِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْمِهْرِقَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَنْ بَنَى بِنَاءً فَلْيَدْعَمْ عَلَى جِدَارِ جَارِهِ» رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ وَزَائِدَةُ وَشَرِيكٌ عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَحْوَهُ

§357 - حَمْزَةُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ

§358 - حَمْزَةُ أَبُو عُمَرَ الْعَائِذِيُّ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: سَأَلْتُ يَحْيَى فَقُلْتُ: عَوْفٌ عَنْ حَمْزَةَ أَبِي عُمَرَ مَنْ حَمْزَةُ؟ قَالَ: شَيْخٌ لَا يُعْرَفُ

اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست