responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 187
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُزَيْزٍ الْمَوْصِلِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا غَسَّانُ بْنُ الرَّبِيعِ قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَ يُمْشَى حَتَّى دَخَلَ الْكَعْبَةَ فَقَالَ: «يَا كَعْبَةُ §مَا أَطْيَبَ رِيحَكِ وَيَا حَجَرُ مَا أَعْظَمَكَ حَقَّكَ، وَيَا كَعْبَةُ مَا أَطْيَبَ رِيحَكِ، وَيَا حَجَرُ مَا أَعْظَمَ حَقَّكَ، وَيَا كَعْبَةُ مَا أَطْيَبَ رِيحَكِ، وَيَا حَجَرُ مَا أَعْظَمَ حَقَّكَ، وَاللَّهِ لَلْمُسْلِمُ أَعْظَمُ حَقًّا مِنْكُمَا، وَاللَّهِ لَلْمُسْلِمُ أَعْظَمُ حَقًّا مِنْكُمَا» لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ وَهَذَا الْكَلَامُ يُرْوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو مِنْ قَوْلِهِ بِخِلَافِ هَذَا اللَّفْظِ إِلَّا أَنَّهُ فِي مَعْنَاهُ

مِنْهَا مَا حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ جَسْرِ بْنِ فَرْقَدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: §«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَجَمَعَ اللَّهِ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَالسَّعِيدُ مَنْ وَجَدَ لِقَدَمِهِ مَوْضِعًا، فَيُنَادِي مُنَادٍ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ أَلَا مَنْ بَرَّأَهُ رَبُّهُ مِنْ ذَنْبِهِ وَأَلْزَمَهُ نَفْسَهُ فَلْيَدْخُلِ الْجَنَّةَ»

§232 - جَعْفَرُ بْنُ جَسْرِ بْنِ فَرْقَدٍ الْقَصَّابُ بَصْرِيٌّ وَحِفْظُهُ فِيهِ اضْطِرَابٌ شَدِيدٌ، كَانَ يَذْهَبُ إِلَى الْقَدَرِ وَحَدَّثَ بِمَنَاكِيرَ

§233 - جَعْفَرُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ الْأَشْجَعِيُّ وَاسْمُ أَبِي جَعْفَرٍ مَيْسَرَةُ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: جَعْفَرُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ الْأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ، هُوَ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 187
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست