responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 150
§بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدَوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرٍ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ الْمُبَارَكِ قَالَ: بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ ارْمِ بِهِ

وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا بِهِ مُوسَى بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ: حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاذٍ بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: §«أَعْلَمْتُ نَفْسِي يَوْمَ خَيْبَرَ بِقُبَاءٍ أَحْمَرَ» وَقَالَ الْوَلِيدُ مَرَّةً أُخْرَى: " بِثَوْبٍ أَحْمَرَ لِيُعْلَمَ مَكَانِي قَالَ: فَمَا أَعْلَمُ أَنَّى رَكِبْتُ فِي الْإِسْلَامِ شَيْئًا هُوَ أَخْوَفُ عِنْدِي مِنْهُ "

187 - وَحَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ حَمْدَانَ بْنِ أَشْرَسَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الْفَسَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ §«نَهَى أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ قَائِمًا» هَذَا حَدِيثُ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ، حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يَحْيَى لَمْ يَأْتِ بِهِ غَيْرُهُ، وَلَا يُحْفَظُ عَنْ شُعْبَةَ إِلَّا عَنْهُ وَالْحَدِيثُ فِي نَفْسِهِ صَحِيحٌ

§188 - بُكَيْرُ بْنُ مِسْمَارٍ أَخُو مُهَاجِرِ بْنِ مِسْمَارٍ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: بُكَيْرُ بْنُ مِسْمَارٍ أَخُو مُهَاجِرٍ مَوْلَى سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ الْمَدَنِيِّ رَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ الْحَنَفِيُّ قَالَ الْبُخَارِيُّ: فِي حَدِيثِهِ بَعْضُ النَّظَرِ

اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 150
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست