responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 142
حَدَّثَنِي أَزْهَرُ بْنُ زُفَرٍ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عُمَرَ الْعَتَكِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْصَارِيُّ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: حَدَّثَنِي مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ أَنَّهُ شَهِدَ مِلَاكَ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَطَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْكَحَ الْأَنْصَارِيَّ وَقَالَ: «§عَلَى الْأُلْفَةِ، وَالْخَيْرِ، وَالطَّيْرِ الْمَيْمُونٍ دَفِّفُوا عَلَى رَأْسِ صَاحِبِكُمْ» فَدُفِّفَ عَلَى رَأْسِهِ، وَأَقْبَلَتِ السِّلَالُ فِيهَا الْفَاكِهَةُ، وَالسُّكَّرُ، فَنَثَرَ عَلَيْهِمْ فَأَمْسَكَ الْقَوْمُ فَلَمْ يَنْتَهِبُوا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا أَزْيَنَ الْحِلْمَ أَلَا تَنْتَهِبُونَ؟» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ نَهَيْتَنَا عَنِ النَّهْبِ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا قَالَ: «إِنَّمَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ نُهْبَةِ الْعَسَاكِرِ وَلَمْ أَنْهَكُمْ عَنْ نَهْبِ الْوَلَائِمِ أَلَا فَانْتَهِبُوا» قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ: فَوَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْرُرْنَا وَنَجْرُرْهُ فِي ذَلِكَ النِّهَابِ

مِنْهَا مَا حَدَّثَنَا بِهِ الْحُسَيْنُ إِسْحَاقُ التُّسْتَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: " §ثِنْتَانِ لَا تَمُوتَانِ: الْأَنْفَحَةُ وَالْبَيْضُ "

§174 - بِشْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْصَارِيُّ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ بِأَحَادِيثَ مَوْضُوعَةٍ لَا يُتَابَعُ عَلَيْهَا

اسم الکتاب : الضعفاء الكبير المؤلف : العقيلي    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست