responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 33
معاذ بن هشام عن أبيه عن قتادة عن أبى المليح أنه كره جلود السباع. أهـ
فسعيد بن أبى عروبة يعتبر شاذا، لأنه خالف من هو أرجح منه، والله أعلم.
والحديث ذكره الإمام الترمذي في "العلل" (ج2ص741) بعد أن ذكره من حديث سعيد بن أبى عروبة متصلا، قال: سألت محمدا يعنى البخاري، فقال: سعيد بن أبى عروبة روى عن قتادة، عن أبى المليح، عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وَعَلَى آلِهِ وسلم , وروى هشام عن قتادة عن أبى المليح فقال: نهى عن جلود السباع، ولم يعرض محمد في هذا بشئ أيهما أصح.
قال أبو عيسى: وروى شعبة هذا الحديث عن يزيد الرشك، عن أبى المليح، أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عن جلود السباع، ولم يذكر فيه عن أبيه. أهـ

11-قال الطبراني (ج1ص191) : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن يَحْيَى الْقَزَّازُ، حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ، وَهَانِي بن يَحْيَى، قَالا: حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَجُلا أَعْتَقَ شِقْصًا مِنْ مَمْلُوكٍ، فَأَجَازَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ عِتْقَهُ، وَقَالَ: لَيْسَ لِلَّهِ شَرِيكٌ. هذا إسناد قوى كما قال الحافظ في "الفتح" (ج5ص159) .
وأخرجه أحمد (ج5ص759) من طريق عبد الله بن بكر السهمي، ثنا سعيد، عن قتادة به موصولا، ثم قال: ثنا بهز، عن همام، قال: حديث الشقص في العبد مرسل. وأخرجه أبو داود (4970) موصولا، فقال: أخبرنا محمد بن المثنى، قال: ثنا أبو الوليد، قال: ثنا همام، قال: ثنا قتادة. وأخبرنا محمد بن معمر، قال: ثنا حبان، قال: ثنا همام به، ثم رواه (4971) فقال أخبرنا المؤمل بن هشام، قال: ثنا إسماعيل، عن سعيد، عن قتادة، عن أبى المليح به مرسلا. وقال (4972) : أخبرنا محمد بن المثنى، قال: حدثنى أبو عامر، قال: ثنا هشام، عن قتادة، عن أبى المليح به مرسلا.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (3933) فقال: حدثنا أبو الوليد الطيالسى، قال: ثنا

اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 33
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست