يقول الفاضل أحمد شاكر: إسناده صحيح، وهو في "مجمع الزوائد" (ج1ص15) وقال: رجاله ثقات. اهـ
قال ابوعبد الرحمن: لكنه منقطع ففي"تهذيب التهذيب" في ترجمة مسلم بن يسار وقال القطان: لم يسمع قتادة منه. اهـ
وفي"جامع التحصيل"في ترجمة قتادة: وقال يحي بن سعيد: لم يسمع قتادة من مسلم بن يسار شيئاً. اهـ
وفي"تهذيب التهذيب"في ترجمة قتادة وقال ابن معين: لم يسمع من ابن أبي مليكة، ولا من حميد بن عبد الرحمن الحميري، ولا من مسلم بن يسار. اهـ
322- قال الإمام النسائي رحمه الله (ج7ص103) : أَخْبَرَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ أَبِي النَّضْرِ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِثَلَاثٍ أَنْ يَزْنِيَ بَعْدَ مَا أُحْصِنَ أَوْ يَقْتُلَ إِنْسَانًا
(1) ألاص عليها عمه أي أداره عليها وراوده فيها, وعمه هو أبوطالب. /هـ من تحقيق أحمد شاكر.
اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي الجزء : 1 صفحة : 298