اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي الجزء : 1 صفحة : 228
بديل ضعيف الحديث. (ج4ص316) .
أخرج البخاري ومسلم هذا الحديث ولم يذكروا الصوم بل فيه: (أوف بنذرك) "نصب الرأيةط (ج2ص488".
أفادنا بهذا خالد بن علي.
241- قال البزار رحمه الله كما في "كشف الأستار" (ج3ص52و53) رقم (2219) : يوسف بن موسى ومحمد بن عثمان بن كرامة حدثنا عبيد الله بن موسى: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، أن رجلاً من أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ، كان يحب امرأة، فاستأذن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ في حاجة، فأذن له فانطلق في يوم مطير، فإذا هو بامرأة على غدير ماء تغتسل، فلما جلس منها مجلس الرجل من المرأة، ذهب يحرك ذكره، فإذا هو كأنه هدبة، فذكر ذلك، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَىَ آلِهِ وَسَلَّمَ: أربع ركعات فأنزل الله عز وجل: وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات) .
قال البزار: لانعلمه بهذا اللفظ إلا عن ابن عباس ولا نعلم رواه عن ابن عيينة إلا عبيد الله بن موسى. اهـ
الحديث ظاهره الصحة، ولكن الإمام أحمد رحمه الله وقد سُئِلَ عن هذا الحديث فقال: ماأرى هذا إلا كذاب أو كذب وأنكره جداً. الهـ من "العلل" (ج2ص210) رقم (2039) .
وقال أبو حاتم الرازي: وقد سأله عن هذا الحديث ولدهُ كما في"العلل" (ج2
اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي الجزء : 1 صفحة : 228