responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 132
مرسلا. وذكر ابن كثير عن البيهقي أنه رواه من طريق شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري، أخبرني سعيد بن المسيب وسليمان بن يَسَار: أن السُّنَّة في هاتين الآيتين اللتين ذكر الله فيهما نشوز المرء وإعراضه عن امرأته في قوله: {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا} إلى تمام الآيتين، وذكر نحو ما تقدم عند الحاكم وكذا عزاه الحافظ ابن كثير إلى عبد الرحمن بن أبي حاتم عن أبيه 'ن أبي اليمان، عن شعيب، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، وسليمان بن يسار ن قال ابن كثير رحمه الله: فذكره بطوله. اهـ
فعلم من هذا أن الراجح إرساله، فإن ابن عيينة وشعيب بن أبي حمزة أرجح من معمر، ثم إنا لا نعتمد على الحاكم لكثرة أوهامه في.

اسم الکتاب : أحاديث معلة ظاهرها الصحة المؤلف : الوادعي، مقبل بن هادي    الجزء : 1  صفحة : 132
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست