responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 98
أحد حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها) ثم يقول أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم: وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا [النساء: 159]
أخرجه البخاري (6/ 382 - 383) ومسلم (93 - 94) والترمذي (2234) وصححه والطيالسي (2/ 219 / 2782) وأحمد (2/ 240 و272 و538) وليس عند هؤلاء الثلاثة قراءة الآية وهو رواية للشيخين وابن ماجه (2/ 516) والآجري (ص 381) وعبد الرزاق (20840) والداني (142/ 1 - 2) وابن منده في (الإيمان) (41/ 1)
ومن طريق ثالثة عنه بلفظ:
(والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا فليكسرن الصليب وليقتلن الخنزير وليضعن الجزية ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد)
أخرجه مسلم (1/ 94) وأحمد (2/ 494) والآجري (ص 380) وابن منده (41/ 2)
وفي رابعة - وهي عن محمد بن سيرين - عنه مرفوعا:
(يوشك من عاش منكم أن يلقى عيسى ابن مريم إماما مهديا وحكما عدلا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية وتضع الحرب أوزارها)
أخرجه أحمد (2/ 411)

اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست