responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 79
ولم يدركه على ما هو الراجح عند المحققين ولذلك قال ابن العربي:
(سمعت من يقول: إن الذي يقتله الدجال هو الخضر. وهذه دعوى لا برهان لها)
الثاني: عن رجل من أصحاب النبي A وقد مضى (ص 71) وفيه:
(وإنه يسلط على نفس فيقتلها ثم يحييها ولا يسلط على غيرها)
الثالث: عن النواس بن سمعان وقد مضى (ص 56 - 58) وفيه:
(ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه يضحك)
الرابع: عن عبد الله بن مغنم وقد مضى طرف حديثه الأول (ص 66) وتمامه:
(ثم يدعو برجل - فيما يرون - فيؤمر به فيقتل ثم يقطع أعضاءه كل عضو على حدة فيفرق بينها حتى يراه الناس ثم يجمع بينها ثم يضرب بعصاه فإذا هو قائم فيقول: أنا الله أحيي وأميت. وذلك كله سحر يسحر به أعين الناس ليس يعمل من ذلك شيئا)
قلت: وسنده ضعيف وهو بهذا السياق منكر. والله أعلم
الخامس: عن عبد الله بن عمرو ويأتي في الفقرة التالية

اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 79
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست