responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
قلوبهم بالدجال. فقال رسول الله A:
( [ ليس عليكم بأس] إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه وإن مت فالله خليفتي على كل مؤمن)
[قالت: قلت: أمعنا يومئذ قلوبنا هذه يا رسول الله؟
قال: (نعم أو خير إنه توفى إليه ثمرات الأرضين وأطعمتها)
قالت: والله إن أهلي ليختمرون خميرتهم فما يدرك حتى أخشى أن أفتن من الجوع] وما يجزي المؤمنين يومئذ؟
قال: (يجزيهم ما يجزي أهل السماء)
[قالت: يا نبي الله ولقد علمنا أن لا تأكل الملائكة ولا تشرب
قال: (ولكنهم يسبحون ويقدسون وهو طعام المؤمنين يومئذ وشرابهم] التسبيح والتقديس [فمن حضر مجلسي وسمع قولي فليبلغ الشاهد الغائب واعلموا أن الله صحيح ليس بأعور وأن الدجال أعور ممسوح العين بين عينيه مكتوب: كافر فيقرؤه كل مؤمن كاتب أو غير كاتب])
أخرجه عبد الرزاق في (المصنف) (11/ 391 / 20821) والطيالسي (2/ 217 / 2775) وأحمد (6/ 453 و454 و455) وحنبل بن إسحاق الشيباني في (الفتن) (ق 45/ 1 - 2 و46/ 1) وابن عساكر في (التاريخ) (1/ 616 - 617) وعبد الله في (السنة) (141) وكذا أبو عمرو الداني في (الفتن) (126/ 1) طرفه الأخير من طرق عن شهر به

اسم الکتاب : قصة المسيح الدجال المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست