responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتنة التكفير المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 17
- 3 - من حكم به عدوانا وظلما - وهذا لا يتأتى في حكم القوانين ولكن يتأتى في حكم خاص مثل أن يحكم على إنسان بغير ما أنزل الله لينتقم منه - فهذا يقال إنه: ظالم
فتنزل الأوصاف على حسب الأحوال
ومن العلماء من قال: إنها أوصاف لموصوف واحد وأن كل كافر ظالم وكل كافر فاسق واستدلوا بقوله تعالى:} والكافرون هم الظالمون {وبقوله تعالى:} وأما الذين فسقوا فمأواهم النار {. وهذا هو الفسق الأكبر
ومها كان الأمر فكما أشار الشيخ الألباني C أن الإنسان ينظر ماذا تكون النتيجة؟ ليست المسألة نظرية لكن المهم التطبيق العملي ما هي النتيجة؟
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

اسم الکتاب : فتنة التكفير المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست