responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
659 - إذا كان يوم القيامة أتي بالموت كالكبش الأملح فيوقف بين الجنة والنار فيذبح وهم ينظرون فلو أن أحدا مات فرحا لمات أهل الجنة ولو أن أحدا مات حزنا لمات أهل النار
(ت) عن أبي سعيد.

K (ضعيف)
660 - إذا كان يوم القيامة أتي بصحف مختمة تنصب بين يدي الله تعالى فيقول الله للملائكة: اقبلوا هذا وألقوا هذا فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا إلا خيرا فيقول: نعم ولكن كان لغيري ولا أقبل اليوم إلا ما ابتغي به وجهي
(سمويه) عن أنس.

K (ضعيف جدا)
661 - إذا كان يوم القيامة دعا الله تعالى بعبد من عبيده فيقف بين يديه فيسأله عن جاهه كما يسأله عن ماله
(تمام خط) عن ابن عمر.

K (ضعيف)
662 - إذا كان يوم القيامة عرف الكافر بعمله فجحد وخاصم فيقال: هؤلاء جيرانك يشهدون عليك فيقول: كذبوا فيقول: أهلك وعشيرتك فيقول: كذبوا فيقول: احلفوا فيحلفون ثم يصمتهم الله وتشهد عليهم ألسنتهم فيدخلهم النار
(ع ك) عن أبي سعيد.

K (ضعيف)
663 - إذا كان يوم القيامة نادى مناد: ألا ليقم خصماء الله وهم القدرية
(طس) عن عمر.

K (ضعيف)
اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست