اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين الجزء : 1 صفحة : 679
4709 - لقيت ليلة أسري بي إبراهيم وموسى وعيسى فتذاكروا أمر الساعة فردوا أمرهم إلى إبراهيم فقال: لا علم لي بها فردوا الأمر إلى موسى فقال: لا علم لي بها فردوا الأمر إلى عيسى فقال أما وجبتها فلا يعلم بها أحد إلا الله وفيما عهد إلي ربي: أن الدجال خارج ومعي قضيبان فإذا رآني ذاب كما يذوب الرصاص فيهلكه الله إذا رآني حتى إن الحجر والشجر: ليقول: يا مسلم إن تحتي كافرا فتعال فاقتله فيهلكهم الله ثم يرجع الناس إلى بلادهم وأوطانهم فعند ذلك يخرج يأجوج ومأجوج {وهم من كل حدب ينسلون} فيطئون بلادهم لا يأتون على شيء إلا أهلكوه ولا يمرون على ماء إلا شربوه ثم يرجع الناس إلى فيشكونهم فأدعو الله عليهم فيهلكهم ويميتهم حتى تجوي الأرض من نتن ريحهم فينزل الله المطر فيجترف أجسادهم حتى يقذفهم في البحر ثم تنسف الجبال وتمد الأرض مد الأديم ففيما عهد إلي ربي: أن ذلك إذا كان كذلك فإن الساعة كالحامل المتم لا يدري أهلها متى تفجؤهم بولادتها ليلا أو نهارا
(حم هـ ك) عن ابن مسعود.
K (ضعيف) 4710 - لك الجنة يا طلحة غدا
(أبو نعيم في فضائل الصحابة) عن عمر.
K (ضعيف)
4711 - لكم أن لا تحشروا ولا تعشروا ولا خير في دين ليس فيه ركوع
(حم د) عن عثمان بن أبي العاص.
K (ضعيف)
4712 - لكل أمة مجوس ومجوس هذه الأمة الذين -[680]- يقولون: لا قدر فإن مرضوا فلا تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوهم وهم شيعة الدجال وحق على الله أن يحشرهم معه
(حم د) عن حذيفة.
K (ضعيف)
اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين الجزء : 1 صفحة : 679