responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 175
1230 - أما إن كل بناء وبال على صاحبه إلا ما لا إلا ما لا
(د) أنس.

K (ضعيف)
1231 - أما إنكم لو أكثرتم ذكر هاذم اللذات لشغلكم عما أرى الموت فأكثروا ذكر هاذم اللذات الموت فإنه لم يأت على القبر يوم إلا تكلم فيه فيقول: أنا بيت الغربة وأنا بيت الوحدة وأنا بيت التراب وأنا بيت الدود فإذا دفن العبد المؤمن قال له القبر: مرحبا وأهلا أما إن كنت لأحب من يمشي على ظهري إلي فإذ وليتك اليوم وصرت إلي فسترى صنيعي بك فيتسع له مد بصره ويفتح له باب إلى الجنة وإذا دفن العبد الفاجر أو الكافر قال له القبر: لا مرحبا ولا أهلا أما إن كنت لأبغض من يمشي على ظهري إلي فإذ وليتك اليوم فسترى صنيعي بك فيلتئم عليه حتى يلتقي عليه وتختلف أضلاعه ويقيض له سبعون تنينا لو أن واحدا منها نفخ في الأرض ما أنبتت شيئا ما بقيت الدنيا فينهشنه ويخدشنه حتى يفضي به إلى الحساب إنما القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار
(ت) عن أبي سعيد.

K (ضعيف)
1232 - أما إن ملكا بينكما يذب عنك كلما شتمك هذا قال له: بل أنت وأنت أحق به وإذا قلت له: عليك السلام قال: لا بل لك أنت أحق بها
(حم) عن النعمان بن مقرن.

K (ضعيف)
1233 - أما إني سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة إني قمت فتوضأت وصليت ما قدر لي ونعست في صلاتي حتى استثقلت فإذا أنا بربي تبارك وتعالى في أحسن صورة قال: يا محمد قلت: لبيك ربي قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أدري - قالها ثلاثا - فرأيته وضع كفه -[176]- بين كتفي فوجدت برد أنامله بين ثديي فتجلى لي كل شيء وعرفت فقال: يا محمد قلت: لبيك قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: في الكفارات قال: ما هن؟ قلت: مشي الأقدام إلى الحسنات والجلوس في المساجد بعد الصلوات وإسباغ الوضوء حين المكروهات قال: وفيم؟ قلت: في إطعام الطعام ولين الكلام والصلاة والناس نيام قال: سل قلت: اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين وأن تغفر لي وترحمني وإذا أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتون أسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك إنها حق فادرسوها ثم تعلموها
(ت ك) عن معاذ.

K (ضعيف)
اسم الکتاب : ضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 175
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست