responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضعيف الترغيب والترهيب المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 242
(فصل [في زكاة الحلي]).
472 - (11) [ضعيف] وعن محمد بن زياد قال:
سمعت أبا أمامة وهو يُسأل عن حِليةِ السيوفِ: أمن الكنوز هي؟ قال: نعم؛ من الكنوز. فقال رجل: هذا شيخٌ أحمقُ؛ قد ذهب عقله! فقال أَبو أمامة: أما إني ما أحدثكم إلا ما سمعتُ.
رواه الطبراني، وفي إسناده بقية بن الوليد.
473 - (12) [ضعيف] وعن أسماءَ بنتِ يزيد؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"أيُّما امرأَةٍ تَقلَّدَتْ قلادةً من ذهب؛ فُلِّدَت في عنقِها مثلَها من النار يوم القيامة، وأَيما امرأَة جعلت في أذنها خِرصاً (1) من ذهبٍ؛ جُعِلَ في أذنها مثلُه من النار يوم القيامة".
رواه أبو داود والنسائي بإسناد جيد (2).
474 - (13) [ضعيف] رواه النسائي وأبو داود، عن رِبْعي بن خِراش، عن امرأتِه، عن أختٍ لحذيفة؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"يا معشر النساءِ! ما لكُنَّ في الفضة ما تَحَلَّينَ به؟ أما إنه ليس مِنكنَّ امرأةٌ تَتَحَلَّى ذهباً وتُظهره إلا عُذِّبَتْ به".
وأخت حذيفة اسمها فاطمة. وفي بعض طرقه عند النسائي: عن ربعي عن امرأةٍ عن أختٍ لحذيفة، وكان له أخواتٌ أدركن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -.

(1) بالضم والكسر: الحلقة الصغيرة من الحلي، وهو من حلي الأذن. نهاية.
(2) قلت: كذا قال، وتبعه الهيثمي، وقلدهما الجهلة! وفي إسناده جهالة بيّنتهُ في الأصل وغيره.
اسم الکتاب : ضعيف الترغيب والترهيب المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست