responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 572
مياه الأرض حتى إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتى يتركوه يبسا حتى إن من يمر من بعدهم ليمر بذلك النهر فيقول: قد كان هاهنا ماء مرة حتى إذا لم يبق من الناس أحد إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم: هؤلاء أهل الأرض قد فرغنا منهم بقي أهل السماء! ثم يهز أحدهم حربته ثم يرمي بها إلى السماء فترجع إليه مختضبة دما للبلاء والفتنة فبينما هم على ذلك إذ بعث الله عز وجل دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه[1] فيصبحون موتى لا يسمع لهم حس فيقول المسلمون: ألا رجل يشري لنا نفسه فينظر ما فعل هذا العدو؟ فيتجرد رجل منهم محتسبا نفسه قد أوطنها على أنه مقتول فينزل فيجدهم موتى بعضهم على بعض فينادي: يا معشر المسلمين ألا أبشروا إن الله عز وجل قد كفاكم عدوكم فيخرجون من مدائنهم وحصونهم ويسرحون مواشيهم فما يكون لهم مرعى إلا لحومهم فتشكر عنه كأحسن ما شكرت عن شيء من النبات أصابته قط".
(حسن) ... [حم هـ حب ك] عن أبي سعيد. الصحيحة 1793.

2974 - 1359 - «تفضل صلاة الجمع صلاة أحدكم وحده بخمس وعشرين جزءا وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر» .
(صحيح) ... [خ ن] عن أبي هريرة.

2975 - «تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله» .
(حسن) ... [أبو الشيخ طس عد هب] عن ابن عمر. الأحاديث الصحيحة 1788.

2976 - 1360 - «تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله» .
(حسن) ... [حل] عن ابن عباس. الأحاديث الصحيحة 1788.

2977 - 1360 - "تقاتلون اليهود فتسلطون عليهم حتى يختبئ

[1] هكذا بالأصل ولم يظهر لنا معناه، وفي النهاية فيرسل الله عليهم النغف وهو دود تكون في أنوف الإبل والغنم.
اسم الکتاب : صحيح الجامع الصغير وزيادته المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 572
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست