responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح الترغيب والترهيب المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 86
والآخر: ما هو صحيح أو حسن لغيره، فضعفه أو أعلّه نظراً إلى ذات إسناده، ولم يتنبّه إلى شواهده التي تقوّيه، كالحديث (72). وقد تكون الشواهد في الكتاب نفسه كالحديثين (91 و110)، وانظر الأحاديث (114 و188 و203 و263 و274 و358 و378 و390 و399 و401 و418 و455 و485 و529 و532 و540 و543 و554 و565 و567 و570 و573 و585 و626 و634 و676 و731 و734 و744 و811 و814 و886 و890 و897 و912 و913 و935 و962 و972 و974 و1002 و1023 و1043 و1067).

ز - إعلاله الحديث توهماً.
إعلاله الحديث بمن ليس فيه، أو ليس هو علته. مثاله في "الصحيح" (139 و216 و217)، وفي "الضعيف" (417 و462 و624).

ح - إطلاقه العزو ومراده: خلات ما يفيده الإطلاق
إطلاقه العزو لأحد الأئمة، ومراده خلافه أحياناً، كأن يعزو الحديث لأحمد، ويريد كتاب "الزهد" له، ويعزو للنسائي، ويعني "السنن الكبرى" له أو "عمل اليوم والليلة"، ويعزو للطبراني، ويعني "المعجم الأوسط" له، ومن أمثلته الحديث (111 - الضعيف) و (611 و736 - الصحيح).
ومثلُ هذا الإطلاق يتعب الباحث أحياناً، لأنه ينطلق في البحث بناءً على ما تبادر له من الإطلاق، فيذهب وقته وتعبه عبثاً، لأنه يتبين له بعد جهد أنه أراد خلافه، وإنّي لأذكر أنني لما وصلت إلى "18 - كتاب اللباس/ 6 - باب" في النوبة الأخيرة من التخريج والتحقيق رأيته عزا فيه حديث ابن عباس للبخاري

اسم الکتاب : صحيح الترغيب والترهيب المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست