responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 586
" من كان له ثلاث بنات يؤويهن ويكفيهن ويرحمهن فقد وجبت له الجنة البتة، فقال رجل من بعض القوم: واثنتين يا رسول الله؟ قال: واثنتين ".
أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (ص 14) وأبو نعيم في " الحلية " (3 / 14) من طريقين عن محمد بن المنكدر عنه، فهذا إسناد صحيح.
408 - " أحب الأسماء إلى الله ما تعبد به ".
موضوع.
أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (3 / 59 / 2) و" الأوسط " (1 / 40 / 1 / 685) عن معلل بن نفيل الحراني عن محمد بن محصن عن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسمي الرجل عبده أو ولده حارثا أو مرة أو وليدا أو حكما أو أبا الحكم أو أفلح أو نجيحا أو يسارا وقال: " أحب الأسماء إلى الله عز وجل ما تعبد به وأصدق الأسماء همام " والسياق " للأوسط " وقال: لم يروه عن سفيان إلا محمد، قال الهيثمي في " المجمع " (8 / 51) بعد أن عزاه للمعجمين وفيه محمد بن محصن العكاشي وهو متروك.
قلت: بل هو كذاب كما قال ابن معين، وقال الدارقطني يضع الحديث.
والحديث ذكره السيوطي في " الجامع الصغير " برواية الشيرازي في " الألقاب "
والطبراني وأعله الشارح المناوي بكلام الهيثمي السابق ثم قال:

اسم الکتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 586
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست