124 - كتابة الحجاج أسماءهم على عمد حيطان الكعبة وتوصيتهم بعضهم بذلك. (السنن والمبتدعات) (113)
125 - استحبابهم المرور بين يدي المصلي في المسجد الحرام ومقاومتهم للمصلي الذي يحاول دفعهم (173)
123 - ربط الخرق بالمقام والمنبر لقضاء الحاجات (172)
(169) قال: " هذا غفلة عن السنة فإن النبي A وخلفاؤه لم يصلوا بمنى عيدا قط ". وقال في " مجموعته " (2 / 385) :
وليس بمنى صلاة عيد بل رمي جمرة العقبة لهم كصلاة العيد لأهل الأمصار
(170) لأنه قد ثبت الأمر بهذا السعي كما سبق بيانه في التعليق رقم (94)
(171) قال الباجوري في حاشيته (1 / 21) :
ويحرم التفرج على المحمل المعروف وكسوة مقام إبراهيم ونحوه
(172) هذه الظاهرة قد تضخمت في الآونة الأخيرة تضخما لم يكن فيما سبق مما يدل على أن " دولة التوحيد " بدأت تتهاون بالقضاء على ما ينافي توحيدها الذي هو رأس مالها والمشايخ وجماعة الأمر بالمعروف هيئة إلا من شاء الله
[133]
126 - مناداتهم لمن حج ب (الحاج) . (تلبيس إبليس) لابن الجوزي (ص 154) و (نور البيان في بدع آخر الزمان) (ص 82)