responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 176
"اللحد لنا، والشق لأهل الكتاب".
ومن "الصوم":
1- عن عمرو بن العاص أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
"فَصْلُ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السَّحَر".
2- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم:
"لا يزال الدين ظاهرًا ما عجل الناس الفطر؛ لأن اليهود والنصارى يؤخرون".
3- عن ليلى امرأة بشير بن الخصاصية -رضي الله عنه وعنها- قالت

1- أخرجه مسلم "3/ 130-131"، وأصحاب "السنن"، وأحمد "4/ 197 و202".
2- رواه الترمذي وأحمد بإسناد حسن، وقد خرجناه في "التعليقات الجياد على زاد المعاد".
قال شيخ الإسلام:
"وهذا نص في أن ظهور الدين الحاصل بتعجيل الفطر لأجل مخالفة اليهود والنصارى، وإذا كان مخالفتهم سببًا لظهور الدين، فإنما المقصود بإرسال الرسل أن يظهر دين الله على الدين كله، فتكون نفس مخالفتهم من أكبر مقاصد البعثة".
3- أخرجه أحمد "5/ 225"، وكذا سعيد بن منصور كما في "الاقتضاء" =
اسم الکتاب : جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 176
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست