responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثبت مؤلفات الألباني المؤلف : الشمراني، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 100
(38) ”خطبةُ الحاجة ليست سنة في مستهل الكتب والمؤلفات” [1] ؛ للشيخ عبد الفتاح أبو غدة رَحِمَهُ اللهُ.
(39) ”رَفْعُ الْجُنَّةِ أمام: (جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة) ”؛ لعبد القادر بن حبيب الله السندي رَحِمَهُ اللهُ.
وهو ردٌ موسع على كتاب: ”جلباب المرأة المسلمة” للشيخ الألباني.
وقد التزم مؤلفه بالأدب مع الألباني رَحِمَهُ اللهُ، على عكس صنيع الألباني مع السندي، إذ تَعَرَّض له في كتابه: ”الجلباب”، و ”الرد المفحم”، وشنَّع عليه في الردِّ؛ كعادته مع مخالفيه، رَحِمَ اللهُ الْجَمِيعَ.
(40) ”صحيح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلَّم”؛ للحسن بن علي السقاف
عارض به كتاب الألباني: ”صفةُ صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - من التكبير إلى التسليم كأنك تراها”، مع التعرض لآراء الألباني في كتابه السابق.
ويرى السقاف أنَّ كتابه هذا أصبح بديلاً عن كتاب الألباني، في كثير من البلدان، بحيث انزعج الشيخ الألباني منه جداً وذكره في المجلد (السادس) من ”صحيحته” في موضعين منها، كذا زعم السقاف.
(41) ”الشماطيط فيما يهذي به الألباني في مقدماته من تخبطات وتخليط”؛ للحسن بن علي السقاف.
وهي ”رسالة” ردَّ بها على ما جاء في مقدمة الجزء (الأوّل) من: ”سلسلة الأحاديث الضعيفة”.
(42) ”الشهاب الحارق المنقض على إيقاف المتناقض المارق”؛ للحسن بن علي السقاف.

[1] ورد اسم الكتاب في: ’’قائمة الكتب’’ التي صدرت للشيخ بهذه الصيغة:
’’خطبة الحاجة ليست سنة في مستهل الكتب والمؤلفات [كما يقول الشيخ الألباني] ’’.
كذا ورد في ’’القائمة’’ التي وردت في آخر الكتاب نفسه (ص 67) ، كتاب رقم: (65) .
وكذا ورد اسمه في: ’’إمداد الفتَّاح’’ (ص 212) ، ولكنِ التزمتُ بنصِّ غلاف الكتاب (المطبوع) .
ولست أدري:
هل حذف المؤلف هذه (الزيادة) عندما قدَّمَه للنشر؟
أو هذا تصرفٌ من الناشر؟
ولعلَّه الثاني؛ فالكتابُ مطبوعٌ بعد وفاة مؤلفه، والله أعلم.
اسم الکتاب : ثبت مؤلفات الألباني المؤلف : الشمراني، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 100
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست