اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : - الجزء : 1 صفحة : 8
(100) " لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى، الناس من آدم وآدم من تراب " الطحاوية - التاسعة - ص 361, أثر 461، قال الشيخ رحمه الله: صحيح لكن عزوه الى السنن وهم فانه لم يروه أحد منهم وانما هو في مسند الامام أحمد، وقد كنت توقفت فيه قبل سنين، ثم يسر الله تعالى لي جمع كثير من طرقه وحققت الكلام عليها فتبين لي أنه صحيح بمجموعها " وانظر صحيح الترغيب 2964 والصحيحة 2700 وغاية المرام 313
(101) قتلوه قتلهم الله، ألا سألوا إذا لم يعلموا؟ ! فإنما شفاء العي السؤال " الارواء 105 وانظر النصيحة ص 39 والمشكاة 507 وصحيح ابي داود 364 - 365.
(102) من قال إذا أصبح: رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا،فأناالزعيم لآخذن بيده حتى أدخله الجنة " صحيح الترغيب 657 والصحيحة 2686، قال الشيخ رحمه الله: اورده المنذري في الترغيب ... وقال رواه الطبراني باسناد حسن " وكذا قال الهيثمي في المجمع، فتعقبه الحافظ ابن حجر فيما علقه عليه فقال " فيه رشدين وهو ضعيف " قلت - الالباني رحمه الله - وكنت اتبعته على هذافي " التعليق على الترغيب " وعليه أوردته في ضعيف الترغيب ثم تبين لي أن رشدين لم ينفرد به " ولينظر في أي طبعات ضعيف الترغيب هو
(103) ما أصاب عبدا هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهيب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا "الكلم الطيب - معارف - 124، قال الشيخ رحمه الله: حديث صحيح ,وقد كنت ذكرت خلاف هذا في تعليقي على احاديث ا" شرح العقيدة الطحاوية " ثم بدا لي أنه صحيح في مقال طويل وبحث دقيق أعددته لينشر ان شاء الله تعالى في الصحيحة برقم " 199 "
وانظر الترغيب 1822 والمشكاة 2452 والتوسل 31 وهداية الرواة 2387وهو في الطحاوية - الثامنة - 44
(104) يبعث مناد عند حضرة كل صلاة فيقول: يا بني آدم قوموا فأطفئوا عنكم ما أوقدتم على أنفسكم، فيقوموا فيتطهرون فتسقط خطاياهم عن أعينهم ويصلون فيغفر لهم ما بينهما، ثم توقدون فيما بين ذلك، فاذا كان عند صلاة الاولى نادى: يا بني آدم قوموا فاطفئوا ما اوقدتم على انفسكم فيقومون فيتطهرون ويصلون فيغفر لهم ما بينهما، فاذا حضرت العصر فمثل ذلك، فاذا حضرت المغرب فمثل ذلك، فاذا حضرت العتمة فمثل ذلك، فينامون وقد غفر لهم، ثم قال: فمدلج في خير ومدلج في شر " صحيح الترغيب 359 والصحيحة 2520، قال الشيخ رحمه الله في الصحيحة: وهم فيه الهيثمي وهما فاحشا ... فيه أبان بن أبي عياش " وبيانه من وجهين - وهم الهيثمي - الاول: انه لم ينتبه لما في الاسناد نفسه من بيان ان أبان هو العطار ففسره من عنده بأنه ابان بن ابي عياش، وهذا متروك عند الحافظ، فصار الحديث بذلك واهيا! وقد كنت اغتررت به في بعض مؤلفاتي، فلتصحح! ، ولينظر في أي مؤلفات الشيخ رحمه الله ذلك!
(105) لأسلم وغفار ورجال من مزينة وجهينة خير من الحليفين غطفان وبني عامر بن صعصعة " الصحيحة 3212، قال الشيخ رحمه الله: واعلم أني كنت أوردت الحديث سابقا في الضعيفة لذكر " بني عامر " في آخره ثم وجدت له شاهدا.... ولهذا الشاهد نقلته الى الصحيحة" قلت: ولينظر أين هو في الضعيفة؟
(106) يا نساء المؤمنات عليكن بالتهليل والتكبير ولا تغفلن فتنسين الرحمة " الضعيفة تحت رقم " 118 " ص 240 - معارف -، قال الشيخ رحمه الله: كان هنا بهذا الرقم حديث " يا نساء المؤمنات ... " ثم وجدت له شاهدا موقوفا على عائشة له حكم المرفوع، فبدا لي أنه لا يليق ايراده هنا مع هذا الشاهد وقد ذكرته في رسالة " الرد على التعقب الحثيث "، وانظر المشكاة 2316 والهداية 2256والضعيفة تحت الحديث 83 ص 186
(107) من سره أن ينظر الى رجل من أهل الجنة فلينظر الى الحسين بن علي " الضعيفة 4604، قال الناشر: كان هنا الحديث " من سره.. " وقد نقله الشيخ الى الصحيحة " 4003 "
(108) من طاف بالبيت سبعا وصلى ركعتين كان كعدل رقبة " الضعيفة عندالحديث 5097 المجلد 11ص 168، كتب الشيخ رحمه الله فوق هذا المتن الحديث الذي بعده " من طاف " نقل الى الصحيحة " 2725
(109) لو أن رجلين دخلا في الاسلام فاهتجرا لكان أحدهما خارجا من الاسلام حتى يرجع، يعني الظالم " الضعيفة تحت رقم 5245، قال الناشر: كتب الشيخ رحمه الله فوق هذا المتن في أصله الخطي " الحديث 5246 نقل الى الصحيحة برقم " 3294 "
(110) ذمة المسلمين واحدة فإن جارت عليهم جائرة فلا تخفروها فإن لكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة "الضعيفة 3622 والحديث في الصحيحة " 3948 "
الأحاديث من التصحيح للتضعيف:
اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : - الجزء : 1 صفحة : 8