15 - "الكوبة" ص 56 و 57 و 58 و 60
هي الطبل كما جاء مفسرا في حديث ابن عباس وابن عمر وجزم به الإمام أحمد واعتمده ابن القيم في الإغاثة قال: وقيل: البربط. انظر المادة 3
وقال الخطابي في المعالم 5 / 268:
والكوبة يفسر ب الطبل ويقال: هو النرد ويدخل في معناه كل وتر ومزهر ونحو ذلك من الملاهي والغناء
وفيها أقوال أخرى نقلها الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في التعليق على المسند 10 / 76 ثم قال:
وأجود من كل هذا وأحسن شمولا قول أحمد في كتاب
الأشربة [84] 214] : يعني ب الكوبة كل شيء يكب عليه
16 - "المزامير" ص 51 و 52 و 61
جمع مزمار: آلة من قصب - أو معدن - تنتهي قصبتها ببوق صغير كذا في المعجم الوسيط
17 - "المزر" ص 58
بكسر الميم: نبيذ يتخذ من الذرة وقيل: من الشعير أو الحنطة. نهاية