responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 149
وهب بِهِ وَرَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده وَأَبُو يعلى الْموصِلِي أَيْضا من طَرِيق حميد بن الْأسود عَن الضَّحَّاك عَن المَقْبُري عَن صَفْوَان بن الْمُعَطل فَجعله من مُسْند صَفْوَان وَأَصله فِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث ابْن عمر وَفِي مُسلم من حَدِيث عَمْرو بن عبسة وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الصُّغْرَى بعضه من طرق
(444) حَدثنَا إِسْحَاق بن مَنْصُور
أَنبأَنَا عبد الرَّزَّاق
أَنبأَنَا معمر عَن زيد بن أسلم عَن عَطاء بن يسَار عَن أبي عبد الله الصنَابحِي أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن الشَّمْس تطلع بَين قَرْني الشَّيْطَان (أَو قَالَ يطلع مَعهَا قرنا الشَّيْطَان) فَإِذا ارْتَفَعت فَارقهَا
فَإِذا كَانَت فِي وسط السَّمَاء قارنها
فَإِذا دلكت (أَو قَالَ زَالَت) فَارقهَا
فَإِذا دنت للغروب قارنها
فَإِذا غربت فَارقهَا
فَلَا تصلوا هَذَا السَّاعَات الثَّلَاث
هَذَا إِسْنَاد مُرْسل وَرِجَاله ثِقَات أَبُو عبد الله الصنَابحِي هُوَ عبد الرَّحْمَن بن عسيلة وَهُوَ تَابِعِيّ قبض النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقدم بعد خمس لَيَال قَالَ ابْن سعد كَانَ ثِقَة وَقَالَ الْعجلِيّ شَامي تَابِعِيّ ثِقَة ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الصُّغْرَى عَن قُتَيْبَة عَن مَالك عَن زيد بِغَيْر هَذَا السِّيَاق
- 95

بَاب صَلَاة الْخَوْف
(445) حَدثنَا أَحْمد بن عَبدة
حَدثنَا عبد الْوَارِث بن سعيد
حَدثنَا أَيُّوب عَن أبي الزبير عَن جَابر بن عبد الله أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلى بِأَصْحَابِهِ صَلَاة الْخَوْف
فَرَكَعَ بهم جَمِيعًا
ثمَّ سجد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم والصف الَّذين يلونه وَالْآخرُونَ قيام
حَتَّى إِذا نَهَضَ سجد أُولَئِكَ بِأَنْفسِهِم سَجْدَتَيْنِ
ثمَّ تَأَخّر الصَّفّ الْمُتَقَدّم
حَتَّى قَامُوا مقَام أُولَئِكَ
وتخلل أُولَئِكَ حَتَّى قَامُوا مقَام الصَّفّ الْمُتَقَدّم
فَرَكَعَ بهم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جَمِيعًا
ثمَّ سجد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم والصف الَّذِي يلونه
فَلَمَّا رفعوا رؤوسهم سجد أُولَئِكَ سَجْدَتَيْنِ
وَكلهمْ قد ركع مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وسجدت طَائِفَة بِأَنْفسِهِم سَجْدَتَيْنِ
وَكَانَ الْعَدو مِمَّا يَلِي الْقبْلَة
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح روى النَّسَائِيّ فِي الصُّغْرَى بعضه من طَرِيق من حَدِيث جَابر بن عبد الله وَرَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه عَن أَحْمد بن عَبدة بِهِ عَبدة ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن عَمْرو بن مُحَمَّد الْهَمدَانِي عَن أَحْمد بن عَبده بِهِ وَأَصله فِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث ابْن عمر وَمن حَدِيث سهل بن أبن أبي خَيْثَمَة
(446) حَدثنَا أَبُو كريب
حَدثنَا أَبُو مُعَاوِيَة عَن الْأَعْمَش عَن عَمْرو بن مرّة عَن سَالم بن أبي الْجَعْد عَن شُرَحْبِيل بن السمط أَنه قَالَ لكعب يَا كَعْب بن مرّة حَدثنَا عَن رَسُول الله صلى الله تَعَالَى

اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست